Skip to content Skip to sidebar Skip to footer

وظيفة خبيب بن عدى فى الحرب بدر

 

وظيفة خبيب بن عدى فى الحرب بدر

أ. أوّل جهاد خبيب بن عدى

كان خبيب بن عدى مبلّغا الذى أرسل رسول الله فى الشهر صفر، لأنّ طلب منه قبيلة عضل وقبيلة والقارة نفرا من أصحابه ليعلّموا هم الدين الإسلامي.

فى السنة الثالثة من الهجرية جاء رسل قبيلة عضل ورسل قبيلة القارة إلى نبى محمد . وطلب ليبعث لهم بعض أصحاب. حتّى يستطيعوا أن يعلّموا هم الدّين ويقرأ ولهم القرآن.

أمّا فى معركة بدرفازبها المسلم. وكان خبيب بن عدى أحدا بطال لايخاف بالموت. قتل خبيب من كان أمامه بسيف فى يده. بدون إستثناء للحارث بن عامر بن نوفل، كان أحد من قائد قريشمات على يد خبيب. أمّا هزيمة التى قابل قريش، جعل الأقارب فى مكة عضابانا كبيرا. وحفظ بضعا من إسم المسلم حسنا، بجميع الجيوش الباقى، نظّم قريش شياسية للإنتقام، ولكن عرف رسول الله عن سياستهم سريعا. لذلك كوّن رسول الله جيشا مخصوصا لمعرفه قد رقوة لجيوش قريش إذا تقع المعركة فى المستقبل. إختار النبى خبيب بن عدى وتسع صحابة الأخرى تهت القائد عاصم بن ثابت ليرحل إلى مكة. ولا ينسى لحمل جهاز المعركة بخبيب بن عدى وأصحابه. وقد نجح عاصم أصحابه أن يدخدع جيوش المشركين، لكن ليقضى الله أمرا كان مفعولا كالتّمور التى حملوا كالمؤن من مدينة، مبعثرة فى اثناء الطريق، وصلوا وعرفوا بعضهم بعضا الأعداء مخبأهم.

 فبعد فترة قصيرة، شعر عاصم بن ثابت غرابة. وشعر أنهم متبوعا بشخص. فأمر عاصم بن ثابت جيوشه لصعود الهضبعة العالية، فهي هضبة الفدفد (جبل الفدفد)، وعندما وصل إلى الهضبة، حضرهم بنولحيان. رأى عاصم أنّهم كثيرة، فصمت عاصم وأصحابه.

" إنزلو! إذا اتخضعوا أنفسكم، فنضمن سلامتكم ". صاح أحد من بنو لحيان. أجاب عاصم صراحة : " والله لن أنزل أتسوّل منكم عن سلامتى ! يا الله سلّم حالتنا إلى نبى محمد ". سمع هذا الحال بفضب بنولهيان. فطار السهام إلى الهضبة.

بينما ذلك، نزل خبيب بن عدى وأصحابه من الهصبة بخطوة شجاعة. ثمّ ربط بنو لحيان خبيب بن عدى وصاحبيه بحبل قويّ. عرف أن هذا بدايه من الخيانة، وسعى أحد منهم ليفكّ رابطته. ولكن أصاب خبيب بن عد فى معركة بدر. 

ب. وظيفة خبيب بن عدى فى الحرب بدر

أعطت ساحة الجهاد شهادة أن خبيب يجد أحسن محلّ. وكان وظيفته مهمّا فى معركة بدر. أكثر من أجيال آخر حمدواه مرارا. عظيمته كجيش وجندثقة فى جميع المعارك الذى تبع بالرسول الله، كان علما خفوقا فى التاريخ طول حياته. كمؤ من ذو صديق وشجاع.

أمّا بين بضع المعارك الذى تبع خبيب مع رسول الله، فكان خبيب جيشا مأمونا وكان أحد جيش وفيّا الذى رافق رسول الله فى أخير حياته.

وهكذ أمّا وقعت فى معركة بنى قريش. أعطى بضع من الأحاديث شهادة على حضوره فى معركة بدر. وكان خبيب أعظم بطل فى معركة بدر بينما قوم قريش عزمو القتل جميع المسلمين، وتدمير إيما نهم، حتّى نجحوا فى إنتصاره.

الجهاد لإعلاء كلمة الله يحتاج تضحية بالروح، والجسد، والأموال. وما فعلوا الصحابة رسول الله دلّ على ذلك الحال. لإعلاء كلمة الله، أخلصوا تسليم الأمر من رسول ومات شهيدا فى سبيل الله فى هجوم مئات قريش مكة، بسبب يخونواه وحقيقة التى حملها النبى. لأنهم عملوا أن رسول الله مصبر الحقيقة.

وكان خبيب بن عدى صحابة لنبى محمد الله عليه وسلّم، وهو من قبيلة الأنصار الذى مشهور وظيفته كبطل ذو طاهر القلب، وثبات  إيمانه القوى وبطل الجهوم القويّ. وكان بطلا وقورا ومهذّبا. لذلك أعطى الله منافعا للمسلمين، وأهان الله المشركين فى جميع تدتير حياتهم.

ج. تخطيط الحرب خبيب بن عدى

إنضمّ خبيب بن عدى الجيوش فى مدرسة النبى. تبع فى بضع من الحملة الحربية أشيم بن ثابت الذى أرسلهم برسول الله إلى مكان المسمّى بالعضل والقارح. فى ذلك الوقت أعطاه  الوظيفة ليدعو دين الإسلام إلى قبيلتهم. لكن فى الرحلة، وهم قد خانوا. وفى ذلك الوقت عزم خبيب بن عدى وأصحابه لاداء إسترا تيجيتهم.

قال رسول الله إلى جيوشه : " إذا شعرتم أن عدد العدوّ أعظم، فأطلقوا السهام إليهم. اسبقواهم فى الرماية (قبل أن يطلقكم بالسهام). ولا تتعجّلوا فى مسلول سيفكم، الاّ إذا إقتربوا كم. ثمّ كوّن خبيب بن عدى وأصحابه نظام تكوين الجيش من ثلاثة صفوف.

1. الجيش فى الصف الأوّل هو رام الرمح. و وظيفته يعنى دفع سريع من هجوم العدو.

2. الجيش فى الصف اثانى هو القوّاس. و وظيفته يعنى إعتراض وتفريق جيوش العدو الذى أتى متموّجا.

3. الجيش فى الصف الثالث هو ماسك السيف. وكان نواة الجيش الذى سيتهاجم إلى قلب العدو، ويصدّهم، ويضعف قوة نواة العدوّ.

فى الحقيقة، تبدأ هذه المعركة بسبب احد قريش الذى يريد أن يهشّم المسلمين. واخيرا مات على يد خبيب بن عدى فوقعت معركة مدهشة بين المسلمين والمشركين.

وهذه استراتيجية التى إستعمل خبيب فى بضعة من المعارك الذى تبع مع رسول الله، أمّا طلقة سهامة تستطيع أن يعجّز الأعداء. وكانت معركته الأولى فى دفاع الإسلام.

وليس ذلك فحسب، اعترك خبيب بشجاعة كبيرة دون تعريف قوة العدو فى دفاع دين الإسلام.

وفى معركة بدر، ترك خبيب فضلا كريما وبه قرق الله بين الحسنة والسيئة. فى هذه المعركة، إستعمل إستراتيجية التى سخت فى نفسه فهي إعترك خبيب بإطلاق وسهامه فى ذلك الوقت، دلّ شيئا وجعل المشركين خائفون به. خرقهم خبيب بسهامه الذى يصيب الهدف، حتى مات بعضهم فور. وهكذا إستراتيجيتة التى استعمل خبيب فى معركة بدرو فى كل معارك الذى تبع مع رسول الله.