Skip to content Skip to sidebar Skip to footer

الحضارة الإسلاميّة فى الأندلس

 

الحضارة الإسلاميّة فى الأندلس

أ. الدّواعى

فى نهاية القرن السابع، انتشر الإسلام إنتشارا سريعا فى أجزاء مختلفة من العالم، لكن لا يزال الإنتشار محدود نصف الشرف من العالم، حيث أن النوسيع واقف حتى شمال افريقا فى عهد خليفة عبد المالك من الدولة الأموية.

فى قارة أوربا لم يدخل الإسلام إلا بعد أنزل طارق بن رباد جيشه بجزيرة الأندلس عام 711 م، منذ ذلك الحين. قدّم طارق الإسلام الى السكان الإسبانى الدين يعتنقون المسيحية. بعد حكم الإسلام إسبانيا، نهضت أوروبا من تخلفها وهذه النهضة ليست فى السياسية فحسب ولكن فى مجال العلوم والتكنولوجيا أيضا. التقدم فى اي المجال فى أوروبا لايفصل عن الحكومة الإسلاميّة فى الإسباني. لهذه الدواعى ارادت الكاتبة أن تبحث عن تقدم الحضارة الإسلاميّة فى الأندلس وأسباب تأخيره وإنخفاضه.

ب. مجموع المسائل

من الدّواعى السابقة جمعت الكاتبة مجموع المسائل كما يلى :

1.    كيف تقدم الإسلام فى الأندلس من مجال العلوم ؟

2.    كيف تطور الإسلام خلال الدولة الأموية فى الأندلس ؟

3.    ما سبب إنخفاض وتدمير حضارة الإسلام فى الأندلس ؟

ج. أهداف البحث

1. معرفة تقدم الإسلام فى الأندلس من مجال العلوم.

2. معرفة تطور الإسلام خلال الدولة الأموية فى الأندلس.

3. معرفة سبب إنخفاض وتدمير حضارة الإسلام فى الأندلس.

د. طريقة البحث

وأمّا طريقة البحث التى استعملت الكاتبة فى كتابه هذه المقالة فهي :

1. قراءة الكتب والمعلومات فى المكتبة مناسبة بالموضوع

2. بحث مصادر العلوم من كتاب التريح الإسلامى

3. كتابة الإستنباط من بحث المقالة بعد تعصيلها تنصيلا واضحا