Skip to content Skip to sidebar Skip to footer

تاريخ الإسلام فى الأندلس

 

تاريخ الإسلام فى الأندلس

أ. اول دخول الإسلام وتطويره فى الأندالس

عرف الأندلس بإسم اسيانيا، أول الأندلس بإسم فندل. ذكر العرب بإسم أندلس، ويرجع هذا لإسم إلى الغرف والتقاليد راعية ببدائي من راعية الإسلام الذى بلغ كثير التقدم تحت خليفة الدولة الأموية.

دخل الإسلام الى الأندلس لا بعد من أكبر الغريب على مليكة الدولة الأموية الى غرب من خلال الخليفة وليد ابن مالك (Walid ibnul Malik) موسى ابن نصير (Musa ibnu Nushair) أن يحكم غرب افريقا بعد تولّى أفريقا الاّ سبتة (Sabtah) تحت ملكة بيزنطية (Byzatium). التعاون بين الملكة جوليا وموسى ابن نصير، وحكم إسلام إلى غرب حتى أندلس

وجد هيئة إسلام ذوفضل عنه إخضاع الأندلس ويعنى طارف إبن مالك، وطارق إبن زياذ، وموسى ابن نصير.

طارق إبن مالك هو ممهد الطريق عند إخضاع الإسلام إلى أوربا وعبر مضيف بين أفرقا واوربا بخمسمائة بحيش إسلام بين ذلك الجيش ركب حصان وركب سفينة من جوليا الملكة رومانيا أنها حيبة على سياسة الحكومة غتج (Gothic) فى الأندلس. على ذلك توسع نجح طارف أن ينزل فى قارة أوربا، دون المقاومات من ملك قارة اوربا يعنى حليفة موسى ابن نصير لتوسع بعده. فى السنة الثانية 711م. أوفد موسى ابن نصير طارق ابن زياد بعد توسع الإسلام فى الأندلس وأرسله سبعة الآف جيش تحت الخليفة طارق إبن زياد.

عرف طارق إبن زياد كالإخضاء الأندلس، لأن أكبر جيشه ويجد حصلا جليا. بعضهم من جيش عضّد الخليفة وليد (Walid). وعبر جيش مضيقا العرف بالمضيق غبللتر(Giblaltar) (المضيق الجبال طارق) ففتح فرصة لدخول أوربا (الأندلس) ما يملك المضيق جبال طارق.

فى السنة 39ه / 217م خليفة موسى إبن نصير يخالف جيش إلى الأندلس من (البحر شبه حزيرة الغربى) وأخضع سدنيا، كرمن، سفلل (Seville) ومرد (Merida) ويغلب غتج، Theodomis فى اورحول (Oriheula). إنضم جنود موسى ابن نصير وطارق إبن زياد إلى توليد ويمكنوا من سيطرة على جميع العدن المهمة فى الأندلس فى الشمال. مثل سرقوسة ونريفوناو.

لايمكن فصل الانتصارات التى حقيقتها القوات الإسلاميّة عن العوامل الحارجية والداخلية. تشكل العوامل الحارجية الظروف الإجتماعية والسياسية ولإقتصادية دولة الأندلس. متطقة الأندلس ممزقة ومقسمة إلى عدة دول صغيرة. من الناحية الإجتماعية. ينقسم المجتمع إلى نظام طبقى بحيث يكتنف الوضع الفقر والقمع وعدم المساواة. فى مثلها الوضع ينتظر المظلوم قدوم المنقذ الذى أعطاهم إياه المسلمون، فعندما دخل الإسلام المنطقة الأندلس، اصيب اقتصاد النّاس بالشلل، وكانت الظروف الإجتماعية سيئة للقاية، لأنه عهد (Rodick) الذي هزمته الأمة. أما بالنسبة للعوامل الداخلية، ألاوهي الشروط التى يحتوبها جسد الحاكم، والشخصيات الإسلامية المحاربة والمحاربين التى شوهدت فى فتح المنطقة الأندلس، ولاسيما مالايقل أهمية عن تعاليم الإسلام التى أطهرها جنود الإسلام مثل التسامح، الأخوة، والمساعدة حتى يرحب أهل الأندلس بحضور الإسلام.

ب. بداية نشأة الإسلام فى الأندلس

عبد العزيز بن نصير، الّذى يقال إنه أول مؤسس للسلطة الإسلامية فى الأندلس. وكان اول شخص أصبح حاكما للبلاد بعد هزبمته من قبل القوى الإسلامية. نجاحها بناء مجتمع حديد وعملية نشر الإسلام، بعض النظر عن المصالح السياسية الشخصية والجماعية، هذا هو المكان الذى أصبح فيه عبد العزيز أول شخص يدير الحكومة فى بلاد الأندلس.

هناك عدد من الأوصياء بمثلون الحكومة الأموية فى الأندلس، بما فيها :

1. عبد العذيذ بن موسى بن نصير (517-717م) وهو أول الخليفة فى الحكومة الإسلاميّة خضع إلى السياسية بنى الأموية فى، دمشقس (Damarkus).

2. هارون بن عبد الرحمن الثقفى (177م)

3. سمان بن ملك الخولان (197- 217م)

4. غنباس (337- 517م)

عند خلال الحكومة وينجاح على سيطر غلّليا (Gallia)، سفتميا، والنهر فرن (Rhone).

5.عبد الرحمن الغفق (111/ 730م)

عند الحكومته سيطر حرطعدم (Hertogdom) وأقوإتنج (Aquit anja) ودخل إلى فرنجس (Perancis)ٍ.

هؤلاء الأولياء مسؤولون عن تنمية المنطقة الإسلاميّة وتوسعها. استمروا فى تطوير وتوسيع ارأصيهم إلى فرنسا، واستمر تطوير هذه الأعمال حتى وصول أحفادهم من معاوية الذين تولى الحكم فيما بعد فى 750م/123ه. كانت سياسات حكومة بنى عباس مختلفة تماما عن الحكومة الأموية التى اعطت الأولوية للسلطة والتوسع الإقليمي. بينما إختار بنى عباسية لتنمية الخضارة.

ج. توسع القوة الإسلاميّة فى الأندلس

سرة طارق بن زياد إلى الأندلس. يوجده معاندة من مالك أوروبا، من يعنى Rodick. لكن بسبب مساعدة من الأفرك على أمر موسى بن نصير.

فى أول الهجوم، أخضع طارق بن زياد أهم المدينة فى الأندلس يعنى قردفا (Cordova). غرند (Granoda)، تليد (Toledu) ومفتوح طريقة إلى الهجوم بعده إلى الأندلس، وورّ طموسى بن نصير نفسه للمساعدة طارق بن زياد فى سيرته إلى الأندلس التوسع القوة بعده فى حكومة عمر بن عبد عزيز فى سنة 717م/ 99ه. ويعرض للتسلّط فى حول الجبال Dyrenia وفرنجس ولكن حيّب مسعاة لأن وجود العناد من Charies Martel وفى سنة 132ه/ 720م توفى عمر بن عبد عزيز فى معركة Tours. ثمّ ويسرّم إلى قائد عبد الرّحمن الغفق، بقوية جيشه. عبد الرحمن بن عبد الله الغفق فهجمة Bordes و Portes. ولكن حيّب بفرقة Charles Martel. والهجوم إلى فرنجس ويحرّب فشل، ثمّ تراجع إلى الأندلس.

فى الهجوم الثانى المسلمين هجم الإسلام التوسع إلى كلّيّة الأندلس فى نهاية 8م والتوسع إلى فرنجس و اهم بضع من إتليا.